توصيات ونتائج الجلسة الحوارية الأولي ، والتي أقيمت حول قضية الزواج والطلاق والمشكلات الأسرية المترتبة عليهم وتأثيرها على المجتمع.

كتب / عوض الور

١- تخفيض سن الحضانه للولد ٧سنوات والبنت ٩ سنوات وعدم تخيير الصغير.

٢-ضم جميع القضايا في قضيه واحدة.

٣-فرض نظام لكل مقبل ومقبله علي الزواج بأن يعفي من العمل لمده شهر ليأخذ دورة عن كيفيه التعامل مع الشريك الاخر وكيفية التعامل مع المشكلات الزوجية بطريقة صحيحة للحد من نسب الطلاق والتشوه الأسري.

٤-تختص محكمة الاسرة بتبديد المنقولات الزوجية.

٥-الاستضافه للأباء يوم في الأسبوع بخلاف الاجازات الرسمية واجازات نصف العام واخر العام.

٦- الأب في الحضانة يكون في المرتبة الثانية بعد الأم ، ويحق للأجداد والأعمام والأخوال رؤية الصغير .

٧- تنتقل الحضانة للأب مباشرة في حالة وفاء الأم أو زواجها أو عدم تنفيذ الأستضافة ، ومعاقبة من يمتنع عن الاستضافة أو عن رد الصغير بعد الأستضافة.

٨- الولاية التعليمية للأب ، ويحق له نقل الطفل من المدراس الخاصة أو الدولية إذا كان دخله لا يسمح بسداد تلك المصروفات .

٩-زيادة قيمة النفقة من بنك ناصر الاجتماعي إلي ألف جنيه ورفع التمويل لبنك ناصر بدفع عشرة آلاف جنيها تسدد عند كل عقد زواج، ومجموع هذه المبالغ تضاف لصندوق تأمين الأسرة.

١٠-في حالة الخلع تسترد الزوجة ما أحضرته من منقولات فقط ويرد الباقي إلي الزوج .

١١- في حاله إتفاق الزوجين علي الطلاق لتحصل الزوجه علي معاش والدها او معاش تكافل وكرامة ، ثم يقومون بالزواج العرفي بعد ذلك ، يتم معاقبتهم بعقاب رادع وعقوبة شديدة.

١٢-في حالة إستبدال مسكن الحضانة لا يشترط موافقه الحاضنة علي انتقالها للمسكن البديل ، ولكن يشترط فقط أن يكون المسكن البديل مناسب وفي نفس مستوي مسكن الحضانة ، والفيصل في ذلك تقرير الخبير .

١٣-في حالة إن كان مسكن الزوجيه باسم والد الزوج أو والدته، لا يصدر قرار تمكين للحاضنة، ويستبدل بتأجير مسكن أو سكن بديل.

١٤- في حالة بلوغ الطفل سن الحضانة ، يسترد المطلق المسكن ولا يحق للزوجة السكن فيه.

١٥- تخفيض المهور وعدم المغالة في تكاليف الزواج وتفعيل الدور المجتمعي بضرورة الاستغناء عن الشبكة المبالغ فيها والحنة و " السيشن'" وغيرها من مستجدات الزواج في العصر الحديث.

١٦- الأكتفاء بغرفة النوم والمطبخ ، والاستغناء عن تعدد الأجهزة الكهربائية والملابس والملايات والمفارش وغرفة السفرة والنيش وغيرها .

١٧- الرجوع إلي القيم والأخلاق في التعامل بين الزوجين كما أمر الله ورسوله.

قال تعالي " ولا تنسو الفضل بينكم "

مع خالص تحيات، م/ أحمد السيد بلبول

منسق عام حوار طحانوب الوطني المجتمعي.